شهدت منطقة حدائق أكتوبر جريمة إنهاء حياة شاب عشريني، يعمل سائق أوبر على يد قائد ميكروباص، بسبب خلافهما على أولوية “تفويل تانك” المركبات.

 

 انتقل “الوفد” لمنزل أسرة المجني عليه في منطقة حدائق أكتوبر، والتقينا بوالد الضحية، بـ”وليد  فاروق”، 47 سنة، موظف بشركة سيارات، ليقول، ابني “مروان” فلذة كبدي، سائق ميكروباص خطف روحه، أمام الجميع في محطة وقود، في حدائق أكتوبر، وصمت للحظات يسترجع ذكريات جمعته مع ابنه البار، وخليله ورفيق دربه.



 شهدت منطقة حدائق أكتوبر جريمة إنهاء حياة شاب عشريني، يعمل سائق أوبر على يد قائد ميكروباص، بسبب خلافهما على أولوية “تفويل تانك” المركبات.

 

 انتقل “الوفد” لمنزل أسرة المجني عليه في منطقة حدائق أكتوبر، والتقينا بوالد الضحية، بـ”وليد  فاروق”، 47 سنة، موظف بشركة سيارات، ليقول، ابني “مروان” فلذة كبدي، سائق ميكروباص خطف روحه، أمام الجميع في محطة وقود، في حدائق أكتوبر، وصمت للحظات يسترجع ذكريات جمعته مع ابنه البار، وخليله ورفيق دربه.

وتابع والد الضحية، مروان لم يكن ابني فقط، يتحمل مسؤولية البيت معي، اشتريت له سيارة ملاكي بالتقسيط، يعمل عليها كسائق أوبر بعد عودته من الجامعة، يشاركني في مصاريف أخوته رغم صغر سنه.

 

 في يوم الجريمة، كانت زوجتي تجهز الطعام وتهاتف مروان تخبره عن أكلاته التي يحبها، وفجأة جاءت تصرخ، وتقول “ابنك بيموت يا وليد” بأقصى سرعة وصلت “البنزينة” لأجد قد تجمع الأهالي ينفقدون شاب ملقى على الأرض، وجاء إلي أحدهم وضمني إلى صدره ليهمس في إذني ” البقاء لله ابنك تعيش انت”.

 

تلقى قسم شرطة حدائق أكتوبر بلاغًا بمقتل شاب يدعى مروان على يد سائق ميكروباص، في محطة وقود بدائرة القسم.



 شهدت منطقة حدائق أكتوبر جريمة إنهاء حياة شاب عشريني، يعمل سائق أوبر على يد قائد ميكروباص، بسبب خلافهما على أولوية “تفويل تانك” المركبات.

 

 انتقل “الوفد” لمنزل أسرة المجني عليه في منطقة حدائق أكتوبر، والتقينا بوالد الضحية، بـ”وليد  فاروق”، 47 سنة، موظف بشركة سيارات، ليقول، ابني “مروان” فلذة كبدي، سائق ميكروباص خطف روحه، أمام الجميع في محطة وقود، في حدائق أكتوبر، وصمت للحظات يسترجع ذكريات جمعته مع ابنه البار، وخليله ورفيق دربه.

وتابع والد الضحية، مروان لم يكن ابني فقط، يتحمل مسؤولية البيت معي، اشتريت له سيارة ملاكي بالتقسيط، يعمل عليها كسائق أوبر بعد عودته من الجامعة، يشاركني في مصاريف أخوته رغم صغر سنه.

 

 في يوم الجريمة، كانت زوجتي تجهز الطعام وتهاتف مروان تخبره عن أكلاته التي يحبها، وفجأة جاءت تصرخ، وتقول “ابنك بيموت يا وليد” بأقصى سرعة وصلت “البنزينة” لأجد قد تجمع الأهالي ينفقدون شاب ملقى على الأرض، وجاء إلي أحدهم وضمني إلى صدره ليهمس في إذني ” البقاء لله ابنك تعيش انت”.

 

تلقى قسم شرطة حدائق أكتوبر بلاغًا بمقتل شاب يدعى مروان على يد سائق ميكروباص، في محطة وقود بدائرة القسم.

 وبالانتقال لمكان الواقعة تبين وفاة مروان بطعنة نافذة بالصدر بـ “مفك”، وكشفت التحريات الأولية أن المجني عليه عاتب سائق الميكروباص بسبب تعديه على دوره في البنزينة، فافتعل المتهم مع مشاجرة وعليه أنهى حياته.

 

أمكن ضبط المتهم، وجرى اقتياده إلى قسم الشرطة، وأخطرت الجهات المعنية المعنية لمباشرة التحقيق.

 

وفي سياق منفصل أمرت النيابة العامة بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، ليجدد قاضي المعارضات حبسه 15 يوما.

 

جدد قاضى المعارضات بنيابة حوادث حلوان الكلية، اليوم الأحد، حبس المتهمين بإلقاء شاب يعمل فرد أمن من الطابق الرابع بمنطقة دار السلام، 15 يوما على ذمة التحقيق.

زيارة المصدر